أغرب 7 جرائم قتل ارتكبها مراهقون
الجريمة لا سن لها، فهناك
العشرات من مرتكبي الجرائم صغار السن، وأغلب تلك الجرائم تتم داخل نطاق
العائلة والجيران والأصدقاء والمدرسة أيضا. وبالتأكيد لا توجد جريمة أفضل
من غيرها، لكن بعض الجرائم هزت الرأي العام من هول تفاصيلها، ناهيك عن
الدوافع ورائها. فيما يلي قائمة بأشهر وأغرب جرائم المراهقين حسب خدمة
"First to know" الإخبارية بموقع ماشبل الأمريكى.
سفاح المدرسة الثانوية
ارتكب "توماس لان" جريمته
فى سن 17 عاما، حيث اتهم بإطلاق النار على أحد المدارس الثانوية في فبراير
2012، وحكم عليه بالسجن المؤبد دون إمكانية الإفراج المشروط. تمكن من
الهروب من سجنه في ولاية أوهايو الأمريكية، غير أن السلطات أعادت القبض
عليه مرة أخرى بعد ذلك.
مجانين الحب
مجانين الحب
كانت إيرين كافي فى
السادسة عشرة من عمرها حين قررت مساعدة صديقها ومجموعة من أصدقائه للهجوم
على عائلتها بولاية تكساس الأمريكية في مارس 2008، انتقاما منهم لرفضهم
السماح لها بالذهاب للقائه، وهو ما أسفر عن مقتل والدتها واثنين من إخوتها،
بالإضافة إلى إصابة والدها بتشوهات عميقة. وأصدرت المحكمة أحكاما بالسجن
طويلة الأمد عليها وعلى شركائها فى الجريمة.
الغيرة القاتلة
الغيرة القاتلة
ديان زامورا كانت ضابطا
بحريا بالأكاديمية البحرية الأمريكية، وتورطت في قتل فتاة تدعى أدريان جونز
في ديسمبر 1995، لاعتقادها أنها كانت تحاول خطف صديقها ديفيد جراهام.
الساعة الحادية عشرة
الساعة الحادية عشرة
قتل جوشا سميث والدته
بينما كانت نائمة لأنها رفضت بقائه خارج المنزل لما بعد الحادية عشرة مساء،
فقد كان عضوا في عصابة صغيرة من البلطجية ساعدته فى آخر الأمر على ارتكاب
جريمة القتل بحق والدته، حاول سميث الهروب بعد أن ارتكب جريمته، إلا أن
الشرطة تمكنت من إلقاء القبض عليه.
قاتل عائلته
قاتل عائلته
كان نيحيميا جريجو فى
الخامسة عشرة من عمره عندما قرر إطلاق النار على جميع أفراد أسرته في يناير
2013، حيث أطلق النار على أمه أولا، ثم إخوته وأخيرا والده. ألقي القبض
عليه واتهم بالقتل وإساءة معاملة الأطفال الذى أفضى إلى الموت.
تجربة ممتعة
تجربة ممتعة
تتعدد بالتأكيد أسباب
المجرمين لتبرير جرائمهم لكن هذا السبب الذى دفع بإليسا بساتامنت لقتل طفلة
فى التاسعة من عمرها، بينما كانت هي في سن 15 عاماً بالتأكيد سيكون من بين
أغرب مبررات القتل، فعندما وقفت باستامنت أمام قاضى التحقيق لم يبد أنها
تشعر بالندم أو التوتر على فعلتها بل قالت بكل هدوء: "لقد كانت تجربة مدهشة
وممتعة للغاية".
يوم الاثنين
كثيرون منا ربما يشعرون بالتفاؤل أو التشاؤم بيوم من أيام الإسبوع، لكن
أيا كان شعورك تجاه يوم ما فليس من المرجح أن يكون رد فعلك شبيها بما قامت
به بريندا آن سبينسر عندما كانت فى السادسة عشرة من عمرها، حين قررت فى أحد
أيام الاثنين فى عام 1979 أن تقتل. وكانت الحصيلة النهائية لقرارها أن قتل
ضابط شرطة، وحارس مدرسة، ومدير مدرسة إبتدائية، بالإضافة إلى إصابة حوالي
ثمانية تلاميذ. وعندما سألها القاضي خلال المحاكمة عن سبب إقدامها على
فعلتها المرعبة أجابت بتلقائية: "لا أحب يوم الاثنين".يوم الاثنين
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق