مبطلات الوضوء
النواقض الحقيقية
النواقض الحكمية
- زوالُ العقل بجنونٍ أو إغماءٍ أو سُكرٍ.
- النوم على غير هيئة المتمكن، فمن نام ممكنًا مقعدته بحيث لا يكون بين دبره وبين الأرض تجاف لا ينتقض وُضُوؤُهُ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "وكاء السه العينان فمن نام فليتوضأ"، أخرجه أبو داود : ج 1 / كتاب الطهارة باب 80 / 203
- أكل لحم الإبل (الجمل)، وذلك أن رجلاً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنتوضأ من لحم الغنم؟ قال: "إن شئت فتوضأ، وإن شئت لا تتوضأ"، قال: أنتوضأ من لحوم الإبل؟ قال: نعم توضأ من لحوم الإبل". أخرجه مسلم، كتاب الحيض / بـ الوضوء من لحوم الإبل / 360.
- سيلان الدم الكثير أو القيح أو الصديد أو القيء الكثير (وذلك في المذهبين الحنفي والحنبلي).
- القهقهة في الصلاة تفسد الوضوء والصلاة معا (فقط إذا كانت القهقهة أثناء الصلاة وذلك زجرا لمن فعل ذلك)، فقد روي عن معبد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : بينما هو في الصلاة إذ أقبل أعمى يريد الصلاة فوقع في زبية فاستضحك القوم حتى قهقهوا فلما انصرف النبي صلى الله عليه و سلم قال: "من كان منكم قهقه فليعد الوضوء والصلاة"، أخرجه الدارقطني : ج 1 / ص 167.
- غسل الميت
- الردة عن الإسلام
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق